اشتكى مكتب وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط من معاكسات من أرقام هواتف لا يعرفها. ويعتقد أن أحد الأرقام الذي طالما يدق على هاتف الوزير المصري بعد متصف الليل هو لسيدة من صعيد مصر في العقد السابع من عمرها، تجهل القراءة والكتابة، بينما كان المتهم الثاني في العقد الرابع ومن العاملين في مصنع بمدينة السادس